لدي اقتناع قوي أن أحد أهم الدروس التي يمكننا أن نتعلمها هو أن نختار أثناء رحلة الحياة أن نكون سعداء في كل يوم من أيام حياتنا. كم أشتاق أن أرى الناس يستمتعون بالحياة التي مات المسيح لكي يمنحهم إياها!
تُرى، هل تستمتع بيومك بينما تنتظر الغد؟ هل أنت سعيد وراض بما أنت عليه وبما تفعله كل يوم؟ أم تعيش اليوم لتصل إلى اليوم الذي يليه؟ ربما تتوق إلى الاستمتع بحياتك ولكنك تخشى ألا يكون الاستمتاع بالحياة أمر مقدس أو مُسر لله!