ISBN: 9789773842957
في السنوات الـ 200 الماضية زودتنا الحفريات الآثاري بمعلومات جديدة التي سمحت للناس بالدخول إلى القرن الحادي والعشرين وهم ينظرون إلى الماضي الأشيب والفصول المفتوحة من التاريخ الإنساني الذي لم يُقرأ لقرون.
البقايا الآثارية من الشرق الأدنى جلبت الأسئلة التالية: هل ذلك تقيم علاقة مع الكتاب المقدس، الكتاب الذي أثر بشكل كبير على الثقافة الغربية؟ هل يمكن لدليل آثاري أن يؤثر على الكتاب المقدس؟ النصوص السردية بالكتاب المقدس، خصوصًا تلك التي تعود إلى 3000 سنة أو أكثر، أهي أسطورة أم تاريخ؟ هل التدقيق العلمي مثل علم الآثار يمكنه أن يتوافق مع كتاب ديني جدًا مثل الكتاب المقدس؟ هذه أسئلة ذات العلاقة بأن هذا كتاب سيرغب في إجابة.