ISBN: 978977944
المحتوى:
مقدِّمة السلسلة
المقدِّمة
الجزء الأوَّل: ما هي التَّلمذة؟
1. حتميَّةُ التَّأثير
2. حياةٌ موجَّهةٌ نحو الآخرين
3. عملُ التَّلمذة
4. اعتراضاتٌ على التَّلمذة
الجزء الثاني: أين يجب أن نتلمِذ؟
5. الكنيسةُ المحلِّيَّة
6. رعاة الكنائس وأعضاؤها
الجزء الثالث: كيف يجب أن نتلمِذ؟
7. اختر شخصًا
8. ضع أهدافًا واضحة
9. ادفع الثمن
10. إقامةُ قادة
الخاتمة بقلم جوناثان ليمان
المُلحَق: كتبٌ إضافيَّةٌ يمكن استخدامها في علاقات التلمذة
(إلى جانب الكتاب المقدَّس)
قالوا عن الكتاب:
أُحبُّ قراءة كتب لمؤلِّفين لديهم حماس تجاه الموضوعات التي يكتبون عنها، وكثيرًا ما أشعر برغبةٍ في الاقتداء بهم حتى قبل أن أصل إلى الصفحة الأخيرة من الكتاب. لو كنت تعرف مارك ديڨير، لعلمتَ أنَّه متلمذٌ مجتهدٌ. فالتَّلمذة تنضح من حياته. وما تدور حوله صفحات هذا الكتاب هو ما يُحرِّكه في خدمته وتلمذته للآخرين، وهو أيضًا ما يدفع أعضاءَ كنيسته إلى فعل المثل. جهِّز نفسك لخوض خبرة مغيِّرةٍ للحياة فيما تقرأ هذا الكتاب.
كونراد مويب (Conrad Mwebe)،
راعي كنيسة كابواتا المعمدانيَّة، لوساكا، زامبيا
يُذكِّرُ مارك ديڨير القرَّاء بأنَّ التَّلمذة تكليفٌ كتابيٌّ دافعه إطاعة وصية المسيح، والمحبة للآخرين. وليسَتِ التَّلمذة جهدًا يقتصرُ على قلَّة منتخَبة، كما أنَّها لا تختزل الأشخاص إلى مجرَّدَ مشروعاتٍ، لكن تسعى التَّلمذة إلى بِناء علاقةٍ متعمَّدة معهم. وهي تتطلَّبُ وقتًا يُستثمَر في حياة المهتمِّين والمتحمِّسين لاتِّباع يسوع. وأخيرًا، على المعلِّمين المتضعين بحقٌّ وحدهم أن يُتلمذوا خراف يسوع؛ لأنَّ ’التلميذ الذي صَارَ كَامِلًا يَكُونُ مِثلَ مُعَلِّمِهِ‘. هذه الأفكار وأخرى نظيرها متضمَّنة في هذا الكتاب. وأثق بأنَّك حين تقرأه، ستوصي الآخرين حتمًا بقراءته. وأنا شخصيًّا أعلم أنني سأفعل ذلك
ميجيل نونيز( Núñez Miguel)
كبير رعاة الكنيسة المعمدانيَّة الدوليَّة بمدينة سانتو دومينجو، ورئيس خدمات Wisdom and Integrity
بين يديك كتاب قادرٌ على أن يُساهِم بكلِّ تأكيدٍ في تشديد الكنيسة، لأنَّه ممتلئ بالنصائح الواقعيَّة بشأن التفاصيل العمليَّة للتَّلمذة. تسطع محبَّة مارك ديڨير للربِّ يسوع ولشعبه عبر هذا الكتاب. كما أنَّ وضعه للتَّلمذة باستمرار داخل إطار الكنيسة المحلِّيَّة وحدودها هو محصلة عقيدته عن الكنيسة. وقد سلَّط تركيزه على رعاة الكنائس، محدِّثًا إياها بكلِّ لطف ووضوح عن دورهم. وقد وضع ديڨير تحدِّيًا شخصيًّا أمامي، بسبب ما يُعرَف عنه بمنح أولويَّة للتلمذة وسط كلِّ مسؤوليَّاته الأُخرى. فإذا كان مارك قد استطاع أن يفعل ذلك، فأنا أيضًا أستطيع
جرانت ج. ريتيف (Grant J.Retief)
راعي كنيسة المسيح في أوملانجا، بمدينة ديربان، في جنوب أفريقيا