كيف نعرف أنه جدير بالثقة؟
لماذا يوجد 66 سفرًا بالكتاب المقدّس؟ هل ينقص الكتاب المقدّس أي أسفار؟ هل الكتاب كافٍ؟ هل به تناقضات؟ أين هو البرهان على الخلق؟
هذا الكتاب سيعطيك الإجابات عن هذه الأسئلة وأكثر. فالكتاب المقدّس يحتوي على الله وهو مفتاح الفهم لهذا العالم الذي نعيش فيه، وهو كتاب تاريخ الكون ودليل تعليمات للبشرية. فالكتاب المقدّس كتبه الله ولذا يمكننا ان نضع ثقتنا فيه!
"وَأَمَّا أَنْتَ فَاثْبُتْ عَلَى مَا تَعَلَّمْتَ وَأَيْقَنْتَ، عَارِفًا مِمَّنْ تَعَلَّمْتَ. وَأَنَّكَ مُنْذُ الطُّفُولِيَّةِ تَعْرِفُ الْكُتُبَ الْمُقَدَّسَةَ، الْقَادِرَةَ أَنْ تُحَكِّمَكَ لِلْخَلاَصِ، بِالإِيمَانِ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ. كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ، لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ اللهِ كَامِلاً، مُتَأَهِّبًا لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ." (تيموثاوس الثانية 3: 14- 17)