دحض التفسيرات غير الكتابية لتكوين 1 هل هناك فجوة زمنية بين تكوين 1: 1 و1: 2 هل كانت أيام الخلق عصور سحقية حقًا؟ ألا يمكننا إضافة نظرية النشوء والارتقاء (أو التطور) إلى الكتاب المقدّس؟ ما هي مشاكل الاعتقاد في نظرية ملايين السنين؟ هذه الأسئلة وأسئلة أخرى توجد إجابتها في هذا الكتاب. يحاول العديد من المسيحيين إضافة ملايين السنين إلى الكتاب المقدّس ليتواءموا مع النظريات الجيولوجية الحديثة، أو ليحاولوا أن يبدو في مظهر أمام العالم. ولكن النصّ الكتابي واضح للغاية بشأن ملكية كلمة الله للسلطان، ولا يجب علينا تغييرها لوضع أفكارنا الخاصة. هذا الكتاب من سلسلة الخليقة تجيب سيساعد المؤمنين للدفاع عن عقيدة الخلق الكتابي، وأن يدحضوا الأخطاء التي يتم يعليمها من الكنائس ومدراس الكتاب المقدّس اليوم. "لأَنْ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا، وَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ. لِذلِكَ بَارَكَ الرَّبُّ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَدَّسَهُ." (خروج 20: 11)