واضح أن المجيء الثاني للمسيح هو أحد الموضوعات الرئيسية لهذه الدراسة. فستجد في كل فصل من هاتين الرسالتين إما إشارة مباشرة أو تلميحاً للمجيء الثاني للمسيح. ما زالت الكنيسة في تسالونيكي وما زال المؤمنون ينتظرون "مجيئه". لسان حال هاتين الرسالتين هو أن نكون مستعدين ونعيش بمبدأ قدينتهي عالمي اليوم ولا أريد أن أشعر بالخزي حينما ألقاك يا رب.
عدد الصفحات:175 صفحة