هو يحبك يناديك كي تتحدث معه. يريد أن يلمسك بلمسته المريحة الشافية، وأن يتدخل في ظروفك صانعاً معك العجائب. عند كل مقال يلمسك، رجاء توقف، تكلم مع الرب وافصح له عما يدور بعقلك، تحدث معه بلا تكلف وطالبه بوعوده العظيمة. إنه يحبك وهو في انتظار هذه اللحظات. 264 صفحة